مجزوءة الفلسفة محور العنف والمشروعية
العنف والمشروعية |
مجزوءة : السياسة
مفهوم : العنف
محور : العنف والمشروعية
تقديم
سيتم التطرق في هذا الموضوع إلى أبر المواقف الفلسفية في محور العنف والمشروعية من مجزوءة السياسة والذي يتأطر ضمن مفهوم العنف حيث ناقش مجموعة من الفلاسفة مثل كانط،غاندي ، فيبر في هذا المحور مجموعة من إشكاليات من قبيل
ماهي مبررات إستعمال العنف ؟ ومتى يكون مشروعا وهل يمكن أن نتعنف على مشروعية العنف ؟ أي عنف يحدث في مشروعيته ؟ هل هو عنف الأفراد من بعضهم البعض ؟
مشروعية العنف في الفلسفة
في الأخير سوف أقدم لكم خلاصة محور العنف والمشروعية.
تأطير الإشكالي
ترد إشكالية محور العنف والمشروعية إلى إشكالية الدولة بين الحق والعنف التي سبق وأن عالجناها في المحور الثالث من درس الدولة وذالك لأن مشروعية العنف أو عدم المشروعية تحدد داتها بالقياس إلى القوانين والمؤسسات القائمة على المبادئ الأخلاقية.
لكن أي عنف يحدث في مشروعيته ؟ هل هو عنف الأفراد من بعضهم البعض ؟
هذا العنف يفقد مبرراته ومشروعيته مند اللحظة الأولى التي يظهر فيها المجتمع حيت أن الدولة هي الجهاز الوحيد الذي يتحكم في العنف اليوم فالستعمال العنف يكون عن طريق أجهزتها إما إتجاه المواطنين أو بين الدول وبعضها البعض.
إذن بناء على هذا ماهي مبررات إستعمال العنف ؟ ومتى يكون مشروعا وهل يمكن أن نتعنف على مشروعية العنف ؟
مفهوم : العنف
محور : العنف والمشروعية
تقديم
سيتم التطرق في هذا الموضوع إلى أبر المواقف الفلسفية في محور العنف والمشروعية من مجزوءة السياسة والذي يتأطر ضمن مفهوم العنف حيث ناقش مجموعة من الفلاسفة مثل كانط،غاندي ، فيبر في هذا المحور مجموعة من إشكاليات من قبيل
ماهي مبررات إستعمال العنف ؟ ومتى يكون مشروعا وهل يمكن أن نتعنف على مشروعية العنف ؟ أي عنف يحدث في مشروعيته ؟ هل هو عنف الأفراد من بعضهم البعض ؟
مشروعية العنف في الفلسفة
في الأخير سوف أقدم لكم خلاصة محور العنف والمشروعية.
تأطير الإشكالي
ترد إشكالية محور العنف والمشروعية إلى إشكالية الدولة بين الحق والعنف التي سبق وأن عالجناها في المحور الثالث من درس الدولة وذالك لأن مشروعية العنف أو عدم المشروعية تحدد داتها بالقياس إلى القوانين والمؤسسات القائمة على المبادئ الأخلاقية.
لكن أي عنف يحدث في مشروعيته ؟ هل هو عنف الأفراد من بعضهم البعض ؟
هذا العنف يفقد مبرراته ومشروعيته مند اللحظة الأولى التي يظهر فيها المجتمع حيت أن الدولة هي الجهاز الوحيد الذي يتحكم في العنف اليوم فالستعمال العنف يكون عن طريق أجهزتها إما إتجاه المواطنين أو بين الدول وبعضها البعض.
إذن بناء على هذا ماهي مبررات إستعمال العنف ؟ ومتى يكون مشروعا وهل يمكن أن نتعنف على مشروعية العنف ؟
مشروعية العنف : موقف الفيلسوف كانط
موقف الفيلسوف كانط |
الرهان الذي يبرزه كانط هو إقتراح بديل للعنف يتمثل في التفاوضات السلمية، فعن طريق الإحتجاج السلمي يمكن أن نخضع الحاكم للقيام بإصلاحات دون الحاجة إلى الثورة.
ملخص تصور الفيلسوف كانط محور العنف والمشروعية
يعتبر كان بأنه لا يجوز لشعب مواجهة العنف الصادر عن السلطة ذات الشرعية، بعنف غير مشروع. لأن ذلك بدون معنى ونتائجه وخيمة وإنما فقط عن طريق الإحتجاج السلمي لقيام الحاكم بالإصلاحات.
موقف الفيلسوف غاندي إتجاه العنف
موقف الفيلسوف غاندي إتجاه العنف |
ويعتبر غاندي العنف رديلة تحيل على النوع الحيواني وهو رغبته في إلحاق الأذى بالأخرين، وحسب تصور غاندي يجب على العالم أن يبتعد عن العنف والحق الذي لم يفد الإنسانية في شيء إلا في نشوب الحروب والفساد، وفي المقابل يدعو غاندي إلى تبنى ألا عنف بإعتباره إرادة طبعية وتعميم الصداقة بين الإنسانية وبالتالي نستنتج أن العنف لا شكل شعرعية بأي شكل من الأشكال مهما كانت الدوافع والأسباب.
ملخص موقف غاندي محور العنف والمشروعية
يتبنى غاندي موقفا مفاده أنه يجب ترك جميع أشكال العنف مهما كانت دوافعه فلم تجني الإنسانية من العنف سوى الحروب والنزعات في المقابل يدعو إل تبني ألاعنف بعتباره هو الفضيلة التي تزرع الصداقة والمحبة بين الإنسانية.
خلاصة محور العنف والمشروعية
يبد أن مناقشة إشكالية العنف هي مشكلة إنسانية وجودية دائمة حيت ترجع إلى فلاسفة أمثال نيتشه
وهوبز وفرويد، نجد أن العنف متجدد وفي الطبعية الإنسانية
تعليقات: (0) (يمكنك التعليق برابط صورة او فيديو)